عالميّة التشكيل واحتراف بالفطرة المعتز حمدان
بقلم الدكتور: محمد بدوي مصطفى المصدر: المدائن بوست
أول كلمة سجلها لي عندما اتصلت عليه: “يا أستاذ، أنا اليوم سعيد بمعرفتك وهذه فرصة جميلة.
بقلم الدكتور: محمد بدوي مصطفى المصدر: المدائن بوست
أول كلمة سجلها لي عندما اتصلت عليه: “يا أستاذ، أنا اليوم سعيد بمعرفتك وهذه فرصة جميلة.
المصدر موقع: بوابة الوسط - القاهرة
ذهب الرسام الإريتري نوا مولوبران إلى أديس أبابا ليصلي على قبر والده، مستفيدا من التحسن في العلاقات
بقلم الأستاذ: سليمان بكيت - فنان تشكيلي المصدر: مجله الناقوس الثقافية
إن أعمال دبروم الإبداعية وإن تبدت فيها البساطة، و كل مناحي الواقعية التسجيلية،
بقلم الأستاذ: يبات على فايد - شاعر وكاتب وناقد
الأستاذة تيسير علي مران، تلكم التشكيلية المبدعة، تتحفنا (باركها الله تعالى) دوما بالجميل الجميل،
بقلم الأستاذ: عبدالقادر شيخ حسين شيخ زايد - أبو رأمي
لمعرفة انتشار اشاعة سرقة كلية احمد بلال في المستشفى وهو معتقل دار بيني وبين الاخ عبدالحميد محمود بلال
بقلم الأستاذ: عبدالقادر شيخ حسين شيخ زايد - أبو رأمي
رسوماته في مناهضة الاستعمار ادت لإعتقاله لسنوات طوال، هوالاستاذ احمد بن سيدنا بلال
بقلم الأستاذ: عمار لباب
الليل يرخي سدوله، مستلقي انا على سرير عمتي المهترئ نصف عار كسكان الادغال الافريقية، اسبح بخيالي، افكر في حال هذا الوطن المتهالك، الذي زرته بعد عشرين عاما من الشوق، الشمس تشرق وتغيب في لا مبالاة عجيبة، القمر صار كاملا،
بقلم الأستاذ: يبات على فايد - شاعر وكاتب وناقد
تخرجت الأستاذة تيسير في جامعة حلوان، كلية الفنون الجميلة بالزمالك، قسم جرافيك شعبة تصميمات، 2006م.
بقلم الأستاذ: عبدالقادر نائب
يقول المبدع كابلي في إحدى روائعه:
كنت في حفله ليلة احكي الريد وأغني
بقلم الشاعر الأستاذ: يبات علي فايد المصدر: صحيفة الوفاق السودانية
شاهدت للأستاذ محمود دبروم أعمالا كثيرة راقتني كلها، وقد لفتت انتباهي هذه اللوحة التي بين يديك عزيزي القارىء فحاولت المضي
بقلم الأستاذ: علي عافه إدريس - كاتب ومحلل سياسي ارتري
عندما يذكر دبروم تتزاحم في مخيلة كل أرتري عاش وعاصر مرحلة الثورة وما بعدها
بقلم الأستاذ: عمر جابر عمر
فى نفوس الأرتريين درجة عالية فانهم لا يلتفتون الى تلك الشموع ويعتبرونها استثناء ومظاهر عابرة
بقلم الأستاذ: ود عد - كاتب وناشط سياسي إرتري
محمود ديبروم فنان تشكيلي من إريتريا ولد في عام 1938 في مدينة جندع حيث كانت المدينة تحضن دائما